- للحفظ والوصول:
 يا جامعا بين أهل الجنة على تآلف من القلوب، وشدة تواصل لهم في المحبة، ويا جامعا بين طاعته وبين خلقه لها، يا مفرِّج حزن كل محزون، ويا مسهِّل كل غربة، يا أرحم الراحمين، ارحمني في غربتك، بحسن الحفظ والكلأة والمعونة، وفرِّج ما بي من الضيق والحُزن، بالجمع بيني وبين أحبائك، يا مؤلفا بين الأحبة، صلِّ على محمد وآل محمد، ولا تَفجعني بانقطاع رؤية أهلي، ولا تُفجع أهلي بانقطاع رؤيتي، بكل مسألتك أسالك وأدعوك فاستجب لي، وذلك دعائي إياك، فارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين.
- للهم به:
- يصلي ركعتين، ثم يقول:
- اللهم إني أستودعك اليوم بيتي ونفسي، ومالي، وأهلي، وولدي، وجيراني، وأهل حُزانتي، الشاهد منا، والغائب، وجميع ما أنعمت به عليّ، اللهم اجعلنا في كنفك، ومَنْعِك، وعيادك، وعزِّك. عزَّ جارُك، وجل ثناؤك، وامتنع عائذك، ولا إله غيرك، توكلت على الحي الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل، وكبره تكبيرا، والحمد لله كثيرا، الله أكبر كبيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا. (مصطفوي)
- اللهم خلِّ سبيلنا، وأحسن مسيرنا، وأعظم عافيتنا. (صادقي)
- للخروج من منزله:
 - بسم الله، آمنت بالله، توكّلت على الله، ما شاء الله، لا حول ولا قوة إلا بالله. (رضوي)
 - الله أكبر الله أكبر الله أكبر، بسم الله دخلت، وبسم الله خرجت، وعلى الله توكلت، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله على محمد وآله أجمعين، اللهم افتح لي في وجهي هذا خيرا، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر غيري، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم. (صادقي)
 - أن يتصدق بصدقة، ويقول حين أدائها: اللهم إني أريد سفر كذا وكذا، وإني اشتريت سلامتي في سفري هذا بهذا.
- للوقوف على باب داره:
 - اللهم احفظني واحفظ من معي، وبلِّغني وبلِّغ ما معي، وسلِّمني وسلِّم ما معي ببلاغك الحسن الجميل. (كاظمي)
 - بالله أستفتح، وبالله أستنجح، وبمحمد صلى الله عليه وآله أتوجه، اللهم سهِّل لي كل حزونة، وذلِّل لي كل صعوبة، وأعطني من الخير كله أكثر مما أرجو، واصرف عني من الشر أكثر مما أحذر في عافية يا أحرم الراحمين. (صادقي)
 - أسأل الله الذي بيده ما دق وجل، وبيده أقوات الملائكة، أن تهب لي في سفري أمنةً وأمانا، وسلامة وسلاما، وفقها وتوفيقا، وبركة وهدى، وشكرا وعافية، ومغفرة وعزما لا تغادر ذنبا.
 - اللهم إني أسألك خير ما خرجت له، وأعوذ بك من شر ما خرجت له، اللهم أوسع عليّ من فضلك، وأتمم عليّ من نعمتك، واجعل رغبتي فيما عندك، وتوفني في سبيلك، على ملتك وملة رسولك. (صادقي)
 - يقرأ آية الكرسي، والمعوذتين، والإخلاص ثلاث مرات من بين يديه، وعن يمينه ثلاث مرات، وعن شماله ثلاث مرات، ويتوكل على الله.
- لتوديع المسافر:
 - زوّدكم الله التقوى، ووجّهكم إلى كل خير، وقضى ربكم كل حاجة، وسلّم لكم دينكم ودنياكم، وردّكم سالمين إلى سالمين.
 - أحسنَ بك الصحابة، وأكمل لك المعونة، وسهَّل لك الحُزونة، وقرَّب لك البعيد، وكفاك المهِم، وحفظ لك دينك وأمانتك، وخواتيم عملك، ووجّهك لكل خير عليك، بتقوى الله أستودع اللهَ نفسَك، سِر على بركة الله عز وجل. (مصطفوي)
 - يقرأ سورة الفاتحة.
 - يقرأ هذين البيتين:

وحيث اتجهتم ساعَدَتكم سلامةٌ                               ويرعاكم الرحمنُ من كل جانبِ
مُفيضا عليكم ما قصدتم من المُنى                              بنهجٍ سلكتم في فنون الأسالبِ

- لاستحفاظه:
 - يقرأ خلفه (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) ) البقرة.
 - يؤذن ويقيم خلفه.
 - وإن شاء فليقل: (...فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (64)) يوسف.
 - اللهم الطف به في تيسير كل عسير، فإنّ تَيُسَّرَ العسير عليك يسير، أسألك اليُسر والعافية، والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة. (مصطفوي)
- لحفظ المتاع:
 - تسبيح الزهراء (عليها السلام)، وقراءة آية الكرسي. (مصطفوي)
 - اللهم اجعل مسيري عِبرا، وصمتي تفكرا، وكلامي ذِكرا.
- للركوب:
 - بسم الله، ولا قوة إلا بالله، والحمد لله الذي سخَّر لنا هذا، وما كنا له مقرنين. (رضوي)
 - يسبح سبعا، ويحمد سبعا، ويهلل سبعا. (صادقي)
 - الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وعلّمنا القرآن، ومنَّ علينا بمحمد صلى الله عليه وآله وسلّم، (سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (13) وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ (14)) الزخرف. والحمد لله رب العالمين، اللهم أنت الحامل على الظهر، والمستعان على الأمر، وأنت الصاحب في الأهل والمال والولد، اللهم أنت عضدي وناصري.
 - (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)) الأعراف.
 - أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، اللهم اغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. (مصطفوي)
- لركوب السفينة:
 بسم الله الرحمن الرحيم (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67)) الزمر.
 - (وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (41)) هود.
- لمضي الراحلة:
 - خرجت بحول الله وقوته، بغير حول مني وقوة مني، ولكن بحول الله وقوته، برئت إليك يا رب من الحول والقوة، اللهم إني أسألك بركة سفري هذا، وبركة أهلي، اللهم إني أسألك من فضلك الواسع، رزقا حلالا طيبا، تسوقه إليّ، وأنا خائض في عافية بقوتك، وقدرتك، اللهم إني سرت في سفري هذا بلا ثقة ولا رجاء لسواك، فارزقني في ذلك شكرك، وعافيتك، وعبادتك، حيت ترضى، وبعد الرضا.
- للانقطاع من البلد:
 اللهم إني أستودعك ديني، ونفسي، وأهلي، ومالي، ودنياي، وآخرتي، وخاتمة عملي، واحفظني من كل آفة وعاهة، واعصمني من كل زلل وخطاء، يا سميع، يا قريب، يا حفيظ، يا مجيب أجب دعائي، يا كريم، يا كريم، يا كريم.
- للضلال:
 - إن كان في البر يقول: يا صالح أو يا أبا صالح أرشدونا إلى الطريق، يرحمكم الله.
 - وإن كان في البحر يقول: يا حمزة أرشدونا إلى الطريق، يرحمكم الله.
 - يهدِه الله، بسم الله ذي الشأن عظيم البرهان، شديد السلطان، كل يوم هو في شأن، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
- لتلاطم الأمواج:
 - يا حي، لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين.
 - (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255)) سورة البقرة.
- للاستقرار:
 - بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء.
 - وليصلي ركعتين تحية للمنزل قبل الجلوس. ثم ليقل: اللهم ارزقنا خير هذه البقعة، وأعذنا من شرها، اللهم أطعمنا من جناها، وأعذنا من وبائها، وحبِّبنا بأهلها، وحبِّب صالح أهلها إلينا.
- للرجوع من السفر:
 آئبون تائبون إن شاء الله عابدون، راكعون ساجدون لربنا، حامدون، اللهم لك الحمد على حفظك إياي في سفري وحضري، اللهم اجعل أوبتي هذه مباركة ميمونة مقرونة بتوبة نصوح، توجب لي بها السعادةن يا أرحم الراحمين. (مصطفوي)